الحسن محمد ماديك
المؤهلات : متخصص في تحرير طرق القراءات العشر الكبرى"النشر" و " طيبة النشر لابن الجزري"
من حفاظ القرآن وطيبة النشر منذ سنة 1989 م "مجاز في القراءات السبع خمس مرات من طريق الحرز والتيسير ومرة من طريق ابن نفيس ، ومجاز في القراءات العشر من طريق الحرز والتيسير والتحبير إجازات شرعية بأسانيدها .
المؤلفات:
بحث حول المصاحف المطبوعة بعنوان " إثبات تواتر القرآن دون الحاجة إلى اللهجات والقياس في القراءات" حوار مع القراء .
بحث "دراسة في تحرير طرق القراءات "
بحث " دراسة نقدية حول علم القراءات وتحريرها"
بحث "دراسة نقدية حول الأحرف السبعة"
دراسة نقدية حول الاختلافات المذهبية والطائفية والفكرية في العالم الإسلامي"
كتاب غاية البشر في تحرير طرق طيبة النشر والتحبير والحرز والتيسير
كتاب " حوار مع التراث الإسلامي "في 300 صفحة من الحجم الكبير
تفسير القرآن الكريم كاملا ـ قيد الإنجاز ـ بعنوان "من تفصيل الكتاب وبيان القرآن" حوار مع المفسرين ومما تضمن هذا التفسير :
1. استنباط واستخراج النص الكامل للتوراة من القرآن أي من المصحف فقط بدون إضافة .
2. استنباط واستخراج النص الكامل للإنجيل من القرآن أي من المصحف فقط بدون إضافة ..
3. استنباط واستخراج مجموع ما نبّئ به كل نبي من القرآن أي من المصحف فقط بدون إضافة .
4. استنباط واستخراج مجموع ما نبّئ به رسول الله وخاتم النبيين الأمي من القرآن أي من المصحف فقط بدون إضافة .
5. استنباط أن أكثر ما نبّئ به النبي الأمي في القرآن لم يقع بعد إلى يومنا هذا وسيقع في الحياة الدنيا وله مثاني مما نبّئ به النبيّون من قبل كما في القرآن .
6. أن العذاب الذي عذّب به الأولون وهم المكذبون من قوم نوح وكذا عاد وثمود وقوم لوط وكذا مدين وأصحاب الأيكة وقوم فرعون سيقع مثله على الآخرين في الدنيا كما بينت في تفسير سورة القدر التي تضمنت ثلث القرآن .
7. أن من الموعودات والغيب في القرآن الذي يجب الإيمان به موعودات في الدنيا لم تقع بعد وستقع وسيشيب لهولها الولدان وغفل عنها التراث الإسلامي العريض وانشغلت بها سنين عددا أتدبر القرآن لاستنباطها .
البحوث :
نزع فتيل الصراع العربي الإسرائيلي حول القدس وحول الشام من القرآن ومن نسخ كل من التوراة والإنجيل المستخرجة من القرآن .
فقه المرحلية لإثبات أن القتال في سبيل الله لا يقع إلا في ظل رسالة لكن الدفاع المأذون به لكل الناس مسلمين وغير مسلمين شرعي وليس هو من الموصوف في القرآن بأنه في سبيل الله وسيقع الإذن بالقتال في سبيل الله لإيقاع وعد الله في القرآن يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ المائدة 54
بحث تحرير البحث العلمي المجرد .
حوار مع الأصوليين "استنباط أصول فقه جديدة من القرآن والحديث النبوي"